ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا لا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين
مصر .. هى امى نيلها هو دمى شمسها فى سمارى شكلها فى ملامحى حتى لونى قمحى لون نيلك يا مصر
الشعب .. يريد اسقاط النظام
اخى المصرى ..لكل منا رأيه ورؤيته المختلفة التى لاتفقدنا صفة الاخوة
شباب التحرير .. انتم حقاً فخراً لمصر وارى نفسى صغيرا جداً امامكم
الرئيس مبارك .. لم ارى رئيسا غيرك ، كفاك وعجل اثابك الله
جمال مبارك .. سيفتقدك المنتخب الوطنى كثيرا
سوزان مبارك .. هذا الجيل هو نتاج مهرجان القراءة للجميع غرقتى جوزك
انصار الاستقرار .. لا تجعلو احداً يعتقد انكم انصار النظام
التليفزيون الرسمى .. ليتك عرضتم الحقيقة او نصفها اوربعها او تحولتم لراديو
الجزيرة .. سياستكم واضحة وبصراحة كنتم مزودنها شويتين لكن لا غنى عنكم
اصحاب الاجندات .. عايز واحدة لـ 2011 وامساكية رمضان 1432
فتحى سرور .. قبول الطعون فى نواب مجلس الشعب يؤكد ان هناك حقوق اهدرت من قبل
زين العابدين بن على .. ضحى بك رجالك وبقوا ، مبارك تعلم فضحى هو برجاله وبقى
احمد شفيق .. اتفهم حرصك على النجاح لكن هل تعتقد انه كان وقتاً مناسبا ام تلبية للواجب
البرادعى .. انتبه !! لماذا لا يتقبلك الكثير رئيسا او حتى مرشحا للرئاسة ؟
السيد البدوى .. لا اعرف عنك سوى امتلاكك لقنوات الحياة وللأمانة انسحابك من الانتخابات السابقة
الاخوان المسلمون .. هل انتم معانا ولا مع الأسف ؟
المنتفعين .. اقزام الاعلام والفن والرياضة انتم لا تدعموا استقرار مصر ولا مبارك ولا النظام انتم تلهثون وراء مصالحكم الشخصية وهذه المحنة اظهرتكم عراه
شيوخ المسلمين .. تشتت أرائكم ومواقفكم فتفرق الجمع ، حفظكم الله
الشرطة .. خذلتمونا وخنتم الامانة أسال الله ان يهديكم
الجيش .. انتم ابناءمصر فى خدمتها كنتم ولازلتم درعاً وسيفاً وسيفاً وسيفاً
المصريين فى الغربة .. ارفع رأسك فانت مصرياً
الحكومة المصرية .. هل ستتركو ميدان التحرير ام سيمتلىء بالمبانى لمحوه
محمد هنيدى .. هل مشهد الالتصاق فى فيلم سور الصين العظيم كان مقصود به الوضع الحالى
ميدان التحرير .. اصبحت رمزاً لكن هل يصلح ان يكون فى حياتنا ميداناً للتحرير للوقوف مع النفس ؟
اقطاب الحزب الوطنى .. وداعـــــــــــاًيا من ملئتم الارض فساداً
اللجان الشعبية .. هى ما كان يحدث سابقاً لكننا طورناها فالانسان فى مصر هو من يدافع عن نفسه
